الأحد، 9 مايو 2010


دعــوه ., ~

الكثير منا يتلهف وراء الإجازات و العطلات و أوقات الفراغ ليمضيها فيما يحب و يهوى ، و على اختلاف ما نحب فما يجمعنا هو شيء واحد غزى حياتنا اليوم حتى ما يكاد بيت أو مجلس أو مجمع يخلو منه ..ألا هو تلك

" التكنولوجيا الحديثة "

و مع قرب انقضاء المدارس و دنوا لإجازة الصيفية فالكل قد وضع له برنامجاً ترفيهياً حافلاً لا يخلو من السهر و الجلوس ليل نهار أمام شاشة التلفاز ، و على تنوع و تفرق ما يعرضه ذلك الصندوق الأسود من بضاعة تحوي الجيد و الرديء و النفيس و الحقير ، فما أجمل أن نحسن البيع و الشراء ,, فأنت إذ تشتري منه ما ترى و تشاهد فإنك تبيعه أغلى ما تملك و هو ( الوقت ) فلا تكن أحمقاً يبادل التبر بالترب و أحسن الاختيار فما تدفعه غير قابل للاسترجاع أو التبديل ، و ها هنا نصيحة مني إليك و تزكية لبعض ما يفيدك من قنوات هادفة تمّضي معها أوقاتك بين متطلبات النفس والروح ..


//

قناة اقرأ الفضائية


قناة الرسالة الفضائية


قناة الناس الفضائية


قناة المجد الفضائية



قناة فور شباب الفضائية


قناة العقاسي الفضائية


قناة طيور الجنة الفضائية


قناة فتافيت




قناة National Geographic Abu Dhabi


قناة بدايه



قناة Promed

" لمحبي الطب و الجراحة " :)





هبه



~ .. Just Hold It

كخاطرة من خواطري أكتبها هنا .. ليس لتفريغ ما بداخلي من نار و تأجج بل على العكس تماماً .. لكي أرسم لك الطريق الذي رسمه لي شخص عزيز على قلبي ،نعم إنه شخص ..! لأنه مليء بالأحاسيس و العواطف على اختلافها بين ( حب و كره و فرح و حزن و غبطة و حسد ) و أياً يكن فلطالما لم أحس بوجوده و ما أكثر ما أنكرت فضله علي ..

أنه قلمي ., !
نعم قلمي ذلك الشيء الأسطواني الطويل الذي لا يفارقني ، أينما ذهبت فقد أكون محتاجةً إليه في أي وقت .. لم يمل يوماً مرافقتي و أنا أحمله في حقيبتي و أضعه في مقلمتي و لربما علقته على طرف سترتي .. لم أحس يوماً و لم أفكر مطلقاً بتلك العصا السحرية التي أمتلكها و التي حين امسكها فقط .. أحول بها الحلم إلى حقيقة و الحقيقة إلى حلم ، و الرجل إلى ضفدع و الضفدع إلى رجل !! تلك العصا التي هي طوع أمري أنا وحدي ما دمت أمسك بها ، لم تخني يوماً و لم تبح سري أبداً ، تنزف دماً كلما أمسكتها و جبت بها بين سطور مذكرتي ، تلك المذكرة التي أهدتني إياها معلمتي و عرّفتني بعدها على ذلك الصديق الرائع .. قائلة لي : ثقي بي فهو صديق و فيّ تعرفي عليه و حسب و لن تكوني نادمة ، فهو لن يزعجك بثرثرته فهو أهدأ ما يكون و أصمت ما يكون و هو يصغي لحديثك فتحدثي إليه كيف و متى شئتي ، عندها حملته بين أناملي و وجهت رأسه إلى مذكرتي و بدأت أحادثه ، فما ترك كلمة مما قلته إلا و حفظها و خطها بأجمل ما يكون ، عندها فقط أحسست بعظيم حبي و شكري و امتناني له فيالها من سنين أضعتها و أنا أجهله و أفتقد صحبته .!

أنا لن أطيل ... ولكن ثق بي أمسكه و حسب ، و تحدث إليه فقط .. ~


هبه


مـاذا ســأكــونـ ., ~

كل منا يحمل أحلاماً عظيمة و أمنيات جليلة يكتنفها في داخله ، و لربما تعددت هذه الأحلام و تداخلت تلك الأمنيات و بلغ الطموح مداه ، و لسان حال أحدنا يقول : آه لو عندي عمر يكفيني ! لفعلت و فعلت و فعلت ، و لكن لابد و أن تأتي لحظة الاختيار ، فأي من تلك الأحلام و الأمنيات له صورة زاهية في مخيلتي ؟ و أيها أريد لنفسي ؟ ولكن كلها أحب و كلها أريد .. إذاً أيها أيها الأسمى أيها الأعظم و أيها سيكون الأساس الذي سأنطلق منه لتحقيق كل ما أصبو إليه ؟ .. فإن اختياري لإحداها لا يعني نسياني للبقية و لا توقفي عن تحقيق الأمنية ، ولكن فإن مسيرة الألف ميل لابد و أن تبدأ بخطوة .

و ها نحن ذا طلبة و طالبات على أبواب سنة جديدة مقبلة و أخرى نودعها بكل ما حوت بين طياتها ، فالبد لنا من أن نبدأ التفكير فيما سيقع عليه اختيارنا ، فكلها أيام و تنقضي و نرى أنفسنا بعدها حائرين تائهين نجهل حتى ما نريد، فلنحرص إذاً على تحديد رغباتنا و حصر اهتماماتنا و لنعلم أنا الخيار هو خيارنا و المستقبل لنا ..

//

و ها هنا نصائح و إرشادات قد تعين على تحقيق الفائدة لك في معرفة حلمك المستقبلي ..

اسأل نفسك .. :

1- ما هو العمل الذي أجد المتعة في انجازه ؟
2- ما هي الوظائف التي اعتقد أنها تناسبني إن التحقت بها مستقبلا ؟
(انتبه ..لا تقارن نفسك بالآخرين فكلُ له قدراته و إمكاناته )

3- ما هي القدرات التي امتلكها ؟
4- ما المهارات التي لدي وتميزني عن الآخرين؟
5- ما هي نقاط الضعف التي لدي ؟
6-ما الأشياء التي أتمنى أن أعمل بها و أبدع فيها؟

//

اسأل من حولك .. ~
انظر لمن حولك و سألهم عن و وظائفهم و طبيعة أشغالهم و دوافعهم لاختيارها .. أكانت ضربة حظ أما رغبة الأهل أم نصيحة أم ظروف أجبرتهم على ذلك ، و يمكنك كذلك أن تلجأ لمكاتب العمل و مكاتب التوظيف في مدينتك وتطلب منهم بروشورات خاصة بالوظائف المعروفة لتتبلور لديك فكرة عامة عن مجالات العمل المستقبلية لكل تخصص قد يكون لك رغبة به ..

هبه

رحـلتــى إلـــى مـاليـزيــا ., ~

في العام السابق اعطت دولتنا الحبيبة اجازة مدتها 10 ايام في اجازة العيد الاضحى فنتهزت اختي الكبرى الاجازة وقررت بان تقوم بمفاجئة لي ولاخوتي فقررت بان نقوم برحلة إلى ماليزيا ..
اخبرتنا بالأمر وكنا متحمسين جدا لهذه الرحلة فاخذنا بتوضيب أمتعتنا ووضع كل ماهو مهم بهذه الرحلة
كانت رحلتنا فجرا فتوجهنا إلى المطار مايقارب الساعه 12 او 1 صباحا
ركبنا الطيارة والجميع متشوق وكانت الرحلة مريحة ومنظمة ولكن المشكلة الاطفال في الطيارة فكانو في قمة الازعاج كنت اريد بان اضرب واحدا واحدا وارميهم من باب الطوارئ في الطائرة لكنني تماسكت نفسي اما اخي الكبير فقد تشاجر مع العائلة الهندية التي خلفه فكان ابنهم يقوم برفس الكرسي وقد قام بمناداة المظيفة ولكن لاجدوى حتى قام بالصراخ في الطائرة فقد بكى الطفل خوفا من اخي ولكنه نام فالنهاية ..
وصلنا إلى مطار العاصمة كوللمبور فقد كان المطار في غاية الترتيب والجمال في البنى والجميل ايضا بان هناك ميترو يصل بين مباني المطار وإليكم بعض الصور لرحلتي



//






//



هذه بعض الصور التي التقطتها بعدستي ., ~


 

 
نوره

السبت، 8 مايو 2010

دودتـــى الــزائـده ., ~

كنت في الصف التاسع خلال العام الدراسي حين واجهني يوم عصيب لم استطع فيه الاكل ولا الشرب ولا حتى النوم.
مرة اليوم و ازدات حالتي سوءاً فارتفعت درجة حرارتي وكدت اصيب بالاغماء بضع مرات ولكن الذي حال دون اخباري لأحد هو انني لم اتعود على ان اشارك احدا بما اشعر به او بما يجول في خاطري لذى بحلول الليل احست امي بتعبي وارهاقي ..
ومع انها حاولت اطعامي الا ان محاولاتها لم تفلح فكل مرة كانت تطعمي كانت معدتي لا تتحمل وكانت ترجع الطعام حتى اربع مرات في اليوم " يعني كنت اقضيها في الحمام " بعد مرور يومين على هذا الحال مع علم امي باني اكره اللجوء الى الطبيب و لكنها احست بضرورة ذهابي اليه..
عندما وصلنا قام الطبيب بعمل بعض التحاليل ولكنه لم يلاحظ شيئا ولم تظهر اي نتيجة في التحاليل .. بعد ذلك سألني بمكان الالم وبما اشعر به فاجبته بأسفل المعدة و بأنني اشعركأن معدتي تتقلص فقرر عمل صور بالـ(ultrasound) للتأكد مما استنتجه ولكن وللاسف بعد ما انتهينا اجاب الطبيب والدتي بانه لم يحصل على شيء من الصور و لأن حالتي لم تسمح لي بالرجوع الى المنزل قرر الطبيب ان اظل في المشفى حتى اليوم التالي وبأنه سيأتي لفحصي مرة اخرى.

في اليوم التالي أتى الطبيب ليراجعني ولكن هذه المرة طبيب مختلف كان يتكلم الانجليزية ولم افهم منه شيئا إلا انه سيقوم بعمل عملية جراحية وبعد ان ظل يتكلم ويتكلم قرابة النصف ساعة " راسي صدع " ذهب وهو مبتسم و لم اعلم ما سبب هذه الابتسامه...،اخبرتني امي وهنا كانت الصدمة انه واثناء العملية الجراحية سيقوم بعمل فتح على شكل مثلث رأس المثلث يمتد من السرةو قاعدته أسفل معدتي ((تخيلو المنظر))وبذلك أراد إدخال منظار من خلال هذه الفتح ليرى ما بداخل معدتي ..

مر يومٌ كان علي فيه عدم تناول شيء تحضراً للعملية الجراحية..في اليوم التالي حضروني للعملية واخذوني إلى المكان الذي يقومون به بوضع المخدر لإدخال المريض لإجراء العملية ..بعد انتهاء العملية لم استقيظ الا بعد مضي 9 ساعات استقيظت لاجد امي الحنونة ،،احسست بشيء في يدي ورأيت انهم قد وضعوا المغذي الذي يصيلونه بإبرة في احد الشرايين ..وليس ذلك فقط فببعد فترة احسست بأني اريد دخول الحمام ولكن حين ناديت الممرضة لكي تنزع المغذي فنزعته لي بعد ذلك رفعتُ الغطاء ورأيت كيساً موصلاً بإنبوب و الأنبوب موصل باحدى الفتح التي قاموا بعملها أثناء العملية وهذا لانه الدودة الزائدة كانت قد التهبت وانفجرت مما جعل من الصعوبة رأيتها فوصلوا هذا الابوب لإستخراج الاشياء المتبقية داخل امعائي ((وع)).... هذا ما زاد من حركتي صعوبة فلم استطع الذهاب الى الحمام كنت أحني ظهري و وانا امشي كي لا يؤلمني الجرح الموصل بالانبوب وهكذا حتى عدة ايام لم اتناول فيها إلا السوائل....
مضت 5 ايام بعدها خف ألمي فقرر الطبيب نزع الانبوب ...بعد ذلك استطعت تناول الطعام وهكذا بعد مضي 3 ايام قال الطبيب انه علي المكوث يوماً إضافياً حتى يتأكد من صحتي واستطيع الرجوع الى البيت..بعد بضع تمارين يوميا استطعت المشي وانا مستقيمه و تعودت على ألمي فقط كي ارجع الى المنزل..فالاستقاظ ليلا لأجد نفسي وحيدة كان مؤلماً اكثر من العملية ..والحمد لله بعد مضي يوم استطعت الذهاب إلى البيت إلى أحضان عائلتي الدافئة و مع بضع ايام استراحة في المنزل استطعت بعدها ان ارى صديقاتي والذهاب واكمال دراستي ., وبذلك انتهت رحلتي مع دوتي ..شكرا لكم لمشاركتكم إياي هذه المرحلة من حياتي .

// و بعيد الشر عنكم //




عهد


أقـــــلـآم القـــــدر ., ~


اقلام سطرت ايام حياتنا ,سطرت اللحظات والساعات ,كيف كانت تعلو ضحكاتنا وقهقهاتنا ؟

كيف كانت اعيننا مملوءه بالفرح والامل ,كيف كان حديثنا لا ينتهي كيف كانت ايادينا متشابكه.,

كل هذه اللحظات قد سطرت بأقلام القدر ..

// اقلام القدر //

كلمات بها الكثير من المعاني والكثير من اللحظات والمواقف
اقلام اذا انكسرت يتشتت القدر الذي يجمع بين الاثنان فلكل شخص سينفرد بقلم يسطر له قدره بمفرده ... بدون شريك,بدون صديق او حبيب او اخ او قريب ..,
فيا لا قساوه القدر عند انفراد اقلامه دون شريك فلن تعد تتكرر هذه الضحكات والقهقهات والافراح والآمال
ولكن ,,

[ القدر لا يستطيع إبقاء اقلامه منفرده فالمشاركه هي اساس استمراريه كتابه اقلام القدر ..

فتتلاقى الاقلام مره اخرى ... وتتحول الى قلم واحد ,تعلوا الضحكات والقهقهات ..

ويسترد الامل من جديد وتبقى اللحظات الاولى ذكرى في مخيلاتنا ويستمر القدر في رحلته
اقلام تكسر فنفترق ,, اقلام تلتحم تجمعنا

وها هو القدر .. الي ان يأتي قلم الوداع , قلم الفراق الابدي ،

* قلم يكتب شيء واحد .. :
دون تكراره , قلم يكتب تسليم الروح الي خالقها
تسليم الامانه التي توالت كتابه اقلام القدر خطواتها
فالى هنا .... تنتهي اقلام القدر بفعملها
كاتبه بأقلام الوداع ., ~

عهد

الـعـلم فـي حيـاتـيـ ., ~

للأسف إننا نعد أمة غير متعلمة وغير مهتمة بالعلم ..

ذاكرتي تذكرني دائما بأيام طفولتي عندما كانت أمي تلقنني حروف الهجاء وكنت أشعر بأنها كلمات وحروف صعبة لا اجد في تعلمها اي تفسير واي سبب و فجأة طريق العلم فتح ابوابه في وجهي وعقلي ...

فالكثير يجد العلم كلمة صغيرة ليس لها اثر او معنى اما انا فأجد بأنها عظيمة لها أثرها في نفسي ...
بسبب هذا العلم أجد نفسي بإرتقاء مستمر فأفكاري تغيرت وقد نور العلم دربي وحياتي فهو سلاح ذو حدين يجعلنا في أعلى مراتب النجاح ..
فلولا هذا العلم لكنا في جهل وظلام غامض فلا ننسى فضل الله تعالى ولا ننسى ايضا فضل والدنا زايد رحمه الله و حكامنا رعاهم الله فقد سهلوا لنا طريق النجاح والعلم وغرسوا في نفوسنا معنى السعي والاصرار والنجاح والطموح

//

ولا ننسى ما أوصانا به
رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان يوصينا دائما ويحثنا بالعلم لما له من اهمية قصوى في حياتنا .
شعارنا في الحياة (( السعي من أجل العلم )) فهو الهدف الذي وضعته في قرة عيني لان العلم غذاء للعقل ومن ثم تسمو به الروح ..


نوره

الاثنين، 3 مايو 2010

~ .. city of life
هو اسم لفلم لكن الغريب هو اسم فلم اماراتي كان يعرض ومازال في دور السينما

الجميع يتحدث عنه وعن نجاحه المبهر في السينما الاماراتية

هو مثال لابداع مخرج اماراتي وهو علي مصطفى الذي حصل على جائزة افضل مخرج اماراتي سنة 2007
وخليط بين واقع في دبي بين جنسيات متعددة
فكان للفلم طابع اماراتي وهندي ولا ننسى الطابع الاجنبي
فعن رأي الشخصي فهو فلم في غاية الابداع والروعة والرقي واخراج ضخم ومميز

وقد شارك في الفلم العديد من الممثلين والشخصيات مثل : ..

{ سعود الكعبي ، حبيب غلوم ، وغيرهم من الممثلين الاجانب والهنود }

فتدور احداث الفلم عن مختلف من الطبقات في دبي حيث يكون سعود الكعبي فتى مستهتر من طبقة غنية ويدعى فيصل وابوه الاستاذ حبيب غلوم وله صديق من طبقة فقيرة ويدعى خلفان
هذه بعض اللقطات من الفلم واتمنى بان تشاهدوه وللعلم فان الفلم لايصلح لمن دون 18 سنة لان توجد به بعض السلوكيات الخاطئة والالفاظ البذيئة ..




نوره